هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تستخدم إدارة ترامب تكتيكات جديدة لترحيل الطلاب الأجانب المتضامنين مع القضية الفلسطينية، بما في ذلك إلغاء التأشيرات بصمت دون مبررات واضحة، بينما أفاد مسؤولون جامعيون بأن بعض الطلاب طُردوا لأسباب واهية، فيما اعتُقل ناشطون مثل محمود خليل ورميساء أوزتورك بسبب دعمهم لفلسطين.
منذ سنوات تتابع المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ما تقول إنه النمو الهائل في عدد فلسطينيي48 الذين اختاروا الدراسة في المؤسسات الأكاديمية الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، مقابل الفجوة الموجودة لديهم في الجامعات الإسرائيلية..
تحظى انتخابات مجالس الطلبة في الجامعات الفلسطينية باهتمام من قبل الأحزاب الفلسطينية وأنصارها، يكاد يوازي الاهتمام بالانتخابات الرئاسية والتشريعية، وظهر ذلك في حملات الحشد والاستنفار، والمتابعة المباشرة من القيادات، إضافة إلى إنفاق آلاف الدولارات على الدعاية الانتخابية.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie